أولا، يجب إلا تصاب النساء بالذعر، بل ينبغي أن يذهبن إلى الانترنت ليعرفن أكثر عن قضايا الطلاق. ويفضل ان يرتبن لقاءا مع محام أو محامية لمعرفة حقوقهن. كذلك يجب على النساء أن يتذكرن بأنهن غير مضطرات لترك منزل الزوجية بمجرد أن طلب الزوج الطلاق، ويجب ان لا يوافقن على توقيع اتفاق تسوية سريعاً.
ثانيا ، يجب أن تختار السيدة محام طلاق مشهور وان لا تكتفي بمجرد استشارة مجانية. هناك احتمال كبير أن يتحمل الزوج تكاليف المحام.
ثالثا، يجب على النساء عدم اقتراض المال من العائلة ، بل يجب الحفاظ على تلك الموارد لوقت آخر. بدلا من ذلك، يجب أن تفكر في رهن السيارة أو الحصول على بطاقة ائتمان. إذا كانت السيدة تعتمد ماليا على زوجها، فهو المسؤول عن دفع تكاليف المحامي.
رابعا، يجب أن لا تسمح السيدة لزوجها السابقة بإخافتها، كما هو الحال عندما يقول لها زوجها بأن محاميها يريد كسب المال فقط، فهذا تكتيك ترهيبي لجعلها تتوقف عن ملاحقته قانونياً.
خامسا، يجب على النساء تجنب الوقوع في علاقات عاطفية اثناء فترة المحاكم أو عدم ارتكاب الزنا حتى لو كان زوجها قد على علاقة غرامية مع فتاة أخرى. يقول كيسلر، "لقد رأيت العديد من الحالات التي تترك بها الزوجة وحيدة بينما يلع=هو الزوج مع فتاة اخرى، قد لا يؤثر هذا على سير القضية ولكنه حتما سيجعل الزوجة تبدو اكثر استقامة ونزاهة امام القضاء."
سادسا، ينصح كيسلر بعدم المطالبة بأي مبلغ من المال قبل وضع ميزانية، مثلا تحديد المسكن، مدارس الاطفال، نفقات المنزل، نفقات الزوجة، وهكذا حتى تكون المطالبة منطقية وموضوعية.
ليست هناك تعليقات: