أوضح الباحث في مركز الحواس الكيميائية بمدينة "فيلادلفيا" الأميركية، جورج بريتي، أن الحرص على نظافة الفم واللسان مع تجنب الأطعمة اللذعة قد يقلل معدلات طفيفة هذه الرائحة.
وتوصل الباحثون إلى أنه عند تعرض الإنسان للضغوط والتوتر العصبي، فإن الجهاز العصبي يتنبه لتهيئة الجسم ومساعدته للاستجابة في حالات المقاومة أو تراجع معدلات إفراز اللعاب.
ويلعب اللعاب دوراً مهماً في ترطيب الجسم والمساعدة في مضغ الطعام إلا أنه في وقت الأزمة والقلق يجف الفم. لذلك يعمل جفاف الفم على زيادة انتشار وتكاثر البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة التي غالبا ما يعجز الكثيرون عن التخلص منها.
وكشفت أحدث البحوث الطبية أن التوتر والإفراط في تناول اللحوم تسهم في ظهور رائحة الفم الكريهة وزيادة حدتها بسبب انتشاراً كميات هائلة من البكتيريا في الفم.
وأوضح الباحثون أن الأمراض البكتيرية في الفم وتسوس الأسنان يعملان على زيادة فرص المعاناة من رائحة الفهم الكريهة، حيث تطلق هذه البكتيريا غازات ذات رائحة كريهة معروفة باسم "مركبات الكبريت المتطايرة" والمسببة لهذه الروائح المنفرة.
وتوصل الباحثون إلى أنه عند تعرض الإنسان للضغوط والتوتر العصبي، فإن الجهاز العصبي يتنبه لتهيئة الجسم ومساعدته للاستجابة في حالات المقاومة أو تراجع معدلات إفراز اللعاب.
ويلعب اللعاب دوراً مهماً في ترطيب الجسم والمساعدة في مضغ الطعام إلا أنه في وقت الأزمة والقلق يجف الفم. لذلك يعمل جفاف الفم على زيادة انتشار وتكاثر البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة التي غالبا ما يعجز الكثيرون عن التخلص منها.
وكشفت أحدث البحوث الطبية أن التوتر والإفراط في تناول اللحوم تسهم في ظهور رائحة الفم الكريهة وزيادة حدتها بسبب انتشاراً كميات هائلة من البكتيريا في الفم.
وأوضح الباحثون أن الأمراض البكتيرية في الفم وتسوس الأسنان يعملان على زيادة فرص المعاناة من رائحة الفهم الكريهة، حيث تطلق هذه البكتيريا غازات ذات رائحة كريهة معروفة باسم "مركبات الكبريت المتطايرة" والمسببة لهذه الروائح المنفرة.
ليست هناك تعليقات: